يُقدّم هذا المشروع المتنقل، الذي يُعدّ معاينةً لـ”بينالي دانزا 2025″، مزيجًا أخّاذًا من الرقص والمسرح والدمى الضخمة، ليحكي قصة هجرة رمزية للحيوانات التي نزحت بسبب التغيرات المناخية.

صُنعت هذه الدمى من مواد صديقة للبيئة مثل الورق المقوى والخشب المعاد تدويره، بواسطة فريق مكوّن من 35 فنانًا، بما في ذلك خبراء من مجموعة الدمى الأوكواندا في جنوب إفريقيا.

وستقطع القافلة الفنيّة مسافة 20,000 كيلومتر، من كينشاسا في قلب إفريقيا إلى النرويج في أقصى الشمال!

وفي محطتها البارزة بمدينة البندقية هذا يوليو، ستلتقي الدمى العملاقة بـ16 راقصًا من كلية بينالي دانزا، في أداءٍ مُلهَم بقيادة المصمم أنتوني ماتسينا، الذي وصف العمل بأنه “صرخة استغاثة من كوكبٍ في خطر، واحتفالٌ بإيقاع الطبيعة الذي يجب أن نحميه.”

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version