أجج التناقض الكبير بين بياني مؤسستين حكوميتين هما المجلس الأعلى للبيئة ووزارة الصحة بشأن وجود تلوث كيميائي بالعاصمة الخرطوم، المخاوف من أن يؤدي “الإنكار” إلى مفاقمة التأثيرات الكارثية على حياة السكان، في ظل انتشار كثيف لعدد من الأمراض الغريبة.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version