حمل مراقبون “الارتباط العضوي” بين الجيش وتنظيم الإخوان مسؤولية إفشال كافة الجهود الإقليمية والدولية التي سعت للوصول إلى حل للأزمة المتصاعدة في السودان، ورأوا أن الانتهاكات الكبيرة التي ارتكبتها الكتائب الإخوانية خلال الحرب الحالية، ستضر بسمعة وصورة الجيش السوداني على المدى البعيد.

شاركها.
اترك تعليقاً