أكدت وزيرة التربية والتعليم، سارة الأميري، أن تعديل ساعات الدراسة يُعد من القرارات “التي تحتاج إلى دراسة شاملة وتقييم متكامل”، موضحة أن الوزارة قبل أن تتخذ أي خطوة في هذا الاتجاه، “ستعمل على تحليل الأثر من جميع الجوانب، سواء على مستوى الطلبة أو البيئة المدرسية أو المجتمع ككل، لضمان الوصول إلى القرار الأمثل الذي يحقق التوازن بين المصلحة التعليمية واحتياجات الميدان

دراسة معمقة”.

وقالت خلال إحاطة إعلامية عقدتها اليوم أن الوزارة تتعامل مع الملاحظات المطروحة في الميدان التربوي بجدية، وأوضحت “يجب إجراء دراسة شاملة تراعي الأثر من مختلف الجوانب، سواء على مستوى الطلبة أو البيئة المدرسية أو المجتمع بشكل عام، فنحن ننطلق من قناعة راسخة بأن أي قرار لا بد أن يكون مبنيًا على معطيات دقيقة، ويوازن بين جميع الأطراف ذات الصلة قبل رفع التوصيات لاتخاذ القرارات النهائية”.

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

Share


تويتر


شاركها.
اترك تعليقاً